[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

نجم البحر يعرف علميا
باسم Astropecten relitaris

يتبع عائلة الجلد شوكيات
phylum Echinodermata

وهذه العائلة تتميز بوجد أشواك واضحة على جلدها وأفراد هذه العائلة مختلفة الأشكال
فمنها ..

المسطحة
والقرصية
والكروية
والمتطاولة
والنجمية

والتكاثر في هذه العائلة جنسي ( وجود الجنسين ذكر وأنثى )

لايمكن التفريق بين الذكر والأنثى
من الشكل الخارجي

وأفراد هذه العائلة شعاعية التناظر للبالغين
وجانبية التناظر لليرقات.


التصنيف العلمي


النطاقحقيقيات النوى


المملكةالحيوانات


الشعبةشوكيات الجلد


الطائفةالنجميات




يتكون هذا الحيوان من قرص مركزي
يشع خمسة أذرع قد تزيد إلى ستة
أو تقل إلى أربعة فى بعض الأحوال وقد تصل إلى 40 ذراع
كما في الأنواع الأمريكية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]لا يوجد فاصل بين القرص و أذرعه.
تنغمس الصفائح الكلسية فى الجلد.

يوجد الفم فى المركز ناحية الجانب البطنى للقرص.


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]يشتمل الجانب البطنى للأذرع على عدد كبير من الأقدام الأنبوبية
القصيرة التى تستخدم فى الحركة.
كل قدم تتكون من اسطوانة مستديرة بارزة من الجلد
ومنفصلة عن الجسم الداخلى للحيوان بواسطة جزء بصلى
يسمى امبيولا Ampulla
يمتلئ القدم بالماء وعندما تنقبض الأمبيولا يندفع الماء إلى القدم
ليتمدد فإذا صادفت أن التصقت قمة القدم بجسم صلب مثل الاحجار أو حبيبات الرمل الكبيرة
فان الأمبيولا تهدأ قليلاً وتصبح القمة المسطحة الدائربة لأنبوبة القدم مقعرة
فيعمل ذلك على التحكم فى مسك الحجر بإحكام
ثم تنكمش العضلات الطولية لجدار القدم
فينسحب جسم الحيوان تجاه الحجر
وعندما يقصر طول القدم الأنبوبى نتيجة ذلك الانكماش
فإن الأمبيولا تدفع المياه مرة أخرى إلى القدم
وتعمل هذه الميكانيكية على تحرر القمة الماصة ويتمدد القدم مرة أخرى.

جسم نجم البحر مغلف بدرع لين عظمي ، في المنطقة الفمية
أسفل منتصف جسم النجم توجد قنوات
تضم صفين إلى أربعة من الأقدام القنابية
وعلى طول الأذرع إلى الخارج.
في حالة وجود فتحة للشرج فإنها تكون في أعلى سطح الجسم وفي المنتصف.



يفتقر نجم البحر الدماغ لكنه يحتوي على جهاز عصبي مستقل


حركة هذا الحيوان بطيئة
وتشترك عدة أقدام فى تحريك جسم الحيوان من مكان لآخر.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
يخلو السطح الظهرى لهذا الحيوان من الأقدام الأنبوبية
ولكن يوجد به أشواك
وخياشيم وأجسام خطافية (ملاقط) الشكل (أشبه بالكماشة)
تسمى بديسيلاريا Pedicellariae.

تشترك الأشواك فى إعطاء مظهر خشن لجلد الحيوان أشبه بتجمعات الحصى الصغير.




الخياشيم صغيرة تخرج من أماكن رقيقة فى الجلد
ومن خلالها ينتشر ثانى أكسيد الكربون للخارج ويحل محله الأكسجين.



جسم نجم البحر يحمل أشواكاً يستخدمها فى الحماية من الأعداء

ويوجد منه 1500 نوعاً تتبع خمسة رتب.


يتراوح قطر الحيوان الناضج 1-2 سم وقد يصل فى بعض
الأحيان إلى 65 سم.





يبقى فمه دائما تجاه السطح الذي يزحف عليه كقاع البحر أو جوانب الصخور


يتغذى على المحار مثل بلح البحر وأم الخلول
وله القدرة على فتح صدفة المحار ويلتهم الحيوان الذي بداخلها
كما انه يتغذى على الشعاب المرجانية الحية
ويتعامل مع الفريسة الكبيرة بأن يخرج أحشاءها ثم يهضم هذه الأحشاء.




وتتغذى بشكل عام على الرخويات والقشريات وباقي اللافقاريات.
ويفضل نجم البحر المحار وغيره من ذوات الصدفتين،
لكن عليه قبل أن يلتهم لحمها أن ينجح في فتح الصدفتين،
تمسك القوائم الصغيرة التي تعرف الواحدة منها باسم القناب

بالمصراعين ثم تعمل على إبعاد أحدهما عن الآخر،
وعندما تفعل ذلك تدخل معدتها إلى داخل الصدفة ، وتعمل العصارات المعوية
على تحويل لحم الحيوانات إلى سائل تمتصه عندها نجمة البحر بلذة وهدوء.
وباستطاعة قرية من قرى نجوم البحر الكبيرة إحداث أضرار جسيمة.







وإذا كثر انتشاره كان ضرره كبير على البيئة البحرية
لذا يجب الحفاظ على نسبة عالية من تواجد خيار البحر الذي يتغذى على يرقات نجم البحر
ويحد من انتشاره وسبحان الله الذي جعل كل شئ بميزان .






وجلد نجم البحر مغطى بشويكات جيريه مدببة الأطراف
وله القدرة على الانثناء لدرجة لابأس بها
لان الألواح الصلبة التي تغطي السطح الخارجي متصلة ببعضها

بواسطة أنسجة رخوة تتصلب بعد موت الحيوان
كما إن نجم البحر له القدرة على فصل اذرعه الخمسة
الواحدة بعد الأخرى عند وجود الخطر
وللتخلص من أعدائه وبقدرة الله عز وجل تتكون له اذرع جديدة






يوجد نجم البحر بالقرب من الشواطئ وعلى الصخور
وكذلك يوجد على عمق يزيد عن 80 مترا تحت سطح البحر

يتجمع فى مجاميع على أعماق متفاوتة فى المياه المالحة


يحتوى الحيوان على جهاز حسى بسيط يستخدمه فى عمليات اللمس - الشم - التذوق - والاستجابة للضوء.






توجد معظم الأنواع فى جنسين منفصلين ذكور وإناث.
تلقى الإناث البيض فى المياه كما تلقى الذكور حيواناتها المنوية أيضاً فى المياه ليحدث الإخصاب.

فى بعض الأحوال تحفظ الإناث البيض فى القاع لحمايته


تكيفها في قاع البحار :


قرعيات البحر ونجم البحر كلها تأخذ مياه البحر
عبر العديد من الصمامات المتتالية التي توجد على أقدامها
التي تعمل كأنها نظام هيدروليكي له المقدرة على التحكم
في كمية المياه والضغط المطلوبين في حالة التغذية أو عند الحركة.
فلا وجود لنقص الماء في هذه المخلوقات.
[b]