الميزات التنافسية
> ازدياد الطلب المتصاعد للطاقة اثر للنمو السكاني والازدهار الاقتصادي في المملكة والعالم.
> ارتفاع الطلب في الأردن والشرق الأوسط وشمال إفريقيا
> نمو سريع الصناعات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
> تزايد في عدد السكان
> بناء شبكة مترابطة لنظام الطاقة في المنطقة
اتجاهات جديدة
ارتفاع الطلب لمصادر الطاقة المتجددة
نظرا لنمو السكان والازدهار الاقتصادي و الطلب على المتزايد على الطاقة
في الأردن، فقد ركزت المملكة جهودها لمواجهة اعتمادالطاقة المستوردة من
خلال تطوير المصادر البديلة والمتجددة كموارد طاقة الرياح والطاقة الشمسية ،
و الجيولوجية الحرارية. بالاضافة الى ذلك ، قد تبين ان الاردن يعد من بين
اكثر الدول التي تملك احتياطي استراتيجي من الصخر الزيتي واليورانيوم في
عالم.
يشهد قطاع الطاقة نمواً متسارعاً والسبب في ذلك توفر الأنظمة والتشريعات
الموجهة نحو السوق وكذلك الاستثمارات الأجنبية المباشرة التي تدخل في
مشاريع منتجي الطاقة المستقلين.
قطاع الكهرباء الآن إلى تحقيق استثمارات جديدة بقيمة مليار دولار لإنشاء
أربعة محطات جديدة لتوليد الكهرباء ذات قدرة إجمالية تصل إلى 1500 ميغا واط
بحيث تصبح فاعلة بحلول عام 2015. وبالرجوع إلى وزارة الطاقة والثروة
المعدنية فإن هناك خططاً حالية على أرض الواقع لإقامة مشروع ثانٍ لمنتجي
الطاقة المستقلين بقدرة (280-400) ميغا واط، ومن المتوقع أن يكون جاهزاً
بحلول عام 2010.
منذ عام 1996 وقطاع الكهرباء الأردني يمر بعمليات إصلاح مستمرة. فبموجب قانون الكهرباء العام (GEL)
اتخذت الحكومة الخطوة الأولى في خصخصة شركة الكهرباء الوطنية من خلال
تحويل سلطة الكهرباء الأردنية إلى شركة مساهمة عامة تحت اسم شركة الكهرباء
الوطنية (NEPCO). وتم خلال عام 2007 بيع 51% من حصة شركة توليد الكهرباء المركزية (CEGCO)
لشركة دبي كابيتل و9% من أسهم الشركة لمؤسسة الضمان الإجتماعي كما تم
التوقيع على الاتفاقية الأولية لبيع شركة توزيع الكهرباء وشركة كهرباء
محافظة إربد، ومن المتوقع إنهاء صفقة البيع لشركات التوزيع نهاية شهر كانون
ثاني لعام 2008: